5 ESSENTIAL ELEMENTS FOR حوار مع النخبة

5 Essential Elements For حوار مع النخبة

5 Essential Elements For حوار مع النخبة

Blog Article



الدكتورة فيروز شامية قصة نجاح وتفاني ضيفة حوار مع النخبة

هل العمل النخبوي أو دور الشخص اللي ينظر إليه على أنه من النخبة هو عمل فردي انتقائي أناني يعني ضبابي؟

يعد محرك البحث جوجل واحد من أبرز استخدامات الخوارزميات في الحياة اليومية، وذلك من خلال اعتماده على بعض الخوارزميات المرتبطة بتقييمات المواقع من خلال نوع المحتوى والمصطلح المستخدم، وتقييمات الروابط، وحقوق النشر، وتاريخ النشر للمحتوى، والمنطقة الجغرافية، وغير ذلك من العناصر التي يستخدمها محرك البحث جوجل من أجل التقييم …

القانون أتى لحماية المواطنين العاديين، والمسؤولين في الصفوف الأولى من المواجهة مع المواطنين، لأنه قانون يحمي الحالات الإفرادية الصغيرة التي تخسر سمعتها لمجرد تصفية حسابات صغيرة، أما النخبويون، فكثير من معاركهم لا تكون في حيز التطبيق القانوني الأردني ومن ينتقدهم عادةً ما يكون محصناً بالحنكة والمعرفة والقدرة على المناورة وليس الشخص الذي يمكن أن يتحول إلى عدو لنفسه لمجرد انجراره بتلقائية ومن غير تفكير إلى حفلة جماعية لتصفية حسابات ليس صاحب مصلحة فيها ولا يعلم عنها شيئاً.

وفي تقدير الكاتب بغداد فإن ثنائية الزبائنية وإنتاج النخب المغشوشة، جعلت من المثقف مجرد خادم لرغبات السلطة ويسير تحت رضاها وبتوجيهاتها، لذلك فأغلب المثقفين تمكنوا من الفرار، وحققوا الكثير من الانجازات خارج الوطن.

أحمد منصور (مقاطعا): ده إحنا في غيبوبة بقى والناس في غيبوبة يعني.

ما أريد قوله هنا هو: أنّ تلك النخبة قد اكتفت بالتنظير، والانتقال من أعلى إلى أسفل، ولم تأخذ بالاعتبار من يشكّلون بنية هذا المجتمع وكيانه، حتى ولو كانوا في أسفله (كما اعتقدت تلك النخبة)، تلك النخبة التي لم يستطع أحد منها من داخل المجتمع توقّع ما حدث، كانت على العكس مكوّنة من أشخاص "عاديين" غير منتمين لأي أحزاب سياسية، ولكنهم ملتصقون باحتياجات العامة وأمورهم الحياتية اليومية.

وكان الشافعي أيضا له عبارة جميلة، كان يقول "أناقشه في المسألة فيقول كفر وإيمان، وحقيقة المسألة أن يقول خطأ وصواب" اللي بيحصل في الجماعات الإسلامية والتجمعات الإسلامية أنها تنتهي إلى التفسيق والتبديع والتكفير وهذا غير جائز، الجائز فقط أن تقول خطأ أو صواب وقد يكون ما تظنه أنت خطأ وهو الصواب أو العكس. فأنا أظن محنة النخب الإسلامية أتت من هنا من ظن احتكار الصواب، زائد المنافسة على الجماهير بقى.

مع استبقاء هذه المقدمة، ثمة حوار يمكنه أن يلقي الضوء على إشكالية النخب، ومن ثم الدخول في موضوع قانون الجرائم الإلكترونية منذ مباشرة مساره الدستوري وصولاً إلى توشيحه بالإرادة الملكية والحديث الملكي المباشر والصريح في اجتماعه مع رئيس وأعضاء مجلس أمناء المركز الوطني لحقوق الإنسان، والحوار كان مع صديق يعمل في المحاماة حول القانون، وكنت أخمن أن تدخلاً ملكياً يمكن أن يحدث برد القانون، أو على الأقل، التمهل في إقراره لفترة من الوقت، إلا أن صديقي، أخذ يؤكد على أن القانون لا يمثل أي إشكالية أمام المواطن العادي الذي يعايشه ويتعامل معه خارج أقنعة النخبة التي نرتديها، يقصد من يكتبون ويساهمون في الجدل من مدخله السياسي، وأن معظم أحاديث الناس (العاديين) أي السواد الأعظم من المواطنين يهتمون بالتعديلات المرتقبة على قانون السير، وأننا لا نرى نفس الواقع، لأن حضورنا في المجال العام يكون مصحوباً بتحيزات مسبقة لنبحث عما يؤيد أفكارنا، أو ينفي أفكار خصومنا في النخبة.

لذلك، يجب أن نعمل لقوة تصون وتنتج القرار.... دعونا نعمل مع بعض كفريق ثوري تجمعه أهداف الثورة، ونترك اتجاهاته الفكرية لمرحلة سابقة. دعونا نتعاهد على بناء وطن... أرجو من الجميع المساعدة وبذل ما يستطيعون، فمشروعنا بناء وطن بمفهوم وطني ديمقراطي".

سامح المحاريق كرة الثلج التي تدحرجت مع مشروع قانون الجرائم الإلكترونية، قصفت أغصاناً كثيرة في طريقها، فالمعارك الفرعية، تعددت وتنوعت،لتصل لتراشق حول مفهوم النخبة الأردنية، وعلى الرغم من أن الحديث كان يدور ظاهرياً حول اليسار تعريفاً وممارسةً في الأردن، إلا أن في عمقه تبدى جانب من صراع النخب نفسه.

وأرى أنّ تلك النخبة هي نخبة المستقبل، وليس أصحابها ممّن نظّروا للمجتمعات وكتبوا عنها في المقاهي الثقافية.

Your browser isn’t supported any longer. Update it to have the greatest YouTube working experience and our newest options. Learn more

ابتعدت التيارات الدينية بهؤلاء الشباب الصغار عن الفضاء الوطني الذي لم يكن يسمّيه هؤلاء نور الشباب الثائر المقهور من قبل "علمانيًا"، بل إنّ معظمهم ليس على دراية أصلا بتعريف مصطلح العلمانية الدقيق وتداخلاته وإشكالياته، إذ ارتبط تعريف العلمانية للأسف في العالم العربي بالإلحاد نتيجة الجهل والتجهيل لعامة الشعب.

Report this page